(1)
العلاقه الهاتفيه بين الذكر والانثى بزواج لاتنتهي ابدا !
وان حصل زواج فعلا .. في احد حالاتها الشاذه فانه ينتهي
بطلاق بائن سريع الأجل ....!
(2)
يجب ان تثق كل فتاة ان فارس احلامها على الطرف الآخر
من سماعة الهاتف لايحبها ولايخطط على الزواج منها...
انه فقط (( يخوض ويلعب)) ....!
(3)
هذه نصيحه للمسكينات الغافلات الغارقات في بحر من الحب ..
اما المدربات على العبث واللعب والتسليه واشباع الرغبات
فلهن اقول ..حتى بعد الزواج -سيبقى الحال على ماكان عليه
ولن تحدث توبه تجب ماقبلها-لأن خيانة الروح تصبح نمط حياه
وخيانة الجسد تصير عاده......!!!
(4)
تتنازل المرأه عن نفسها للفحل الساكن في قلبها .. ثم تتوقع
منه ان يتزوجها ...! تنفث انفاسها الساخنه وتأوهاتها ..
وصرختها الناعمه في اذنه **هاتفيا** .. ثم تريد منه ان
يحترمها ...! (عجيب ) ليتها تعرف أن الفرق الوحيد بينها
وبين بائعة الهوى ... انها مجانيه .. اما الاخرى فمدعومة بأجر
لعبة ادخل السجن وشوف من بيطلعك من الاعضاء؟؟
(5)
لايقبل الرجل الشريف ان تكون * حبيبته الهاتفيه* اما.. لاولاده
وربة لبيته وحضنا لعائلته حتى ولو كان يحبها حبا جما ..!
لابأس بها ..( منطقة عبور) .. اما المستقر والمتاع الى حين
يبعثون فلن يكون من نصيبها ابدا....!
هي في نظره(( قبيحه المظمون )) وان كان ظاهرها جميلا
وفي يقينه _ نجسة الملمس_ وان كان قلبها طاهرا ... وفي
قناعته " قذرة الاخلاق" وان كان عرضها نظيفا ...
(6)
اما كلمة احبك " التي يقولها كل منهما للآخر .. ليست سوى
محاوله مخجله ومضحكه ومقرفه لجعل الخطيئه مبرره والرذيله
مباحا والذنب جائز
(7)
والعلاقه يقودها الرجل دائما ليس لأنه الاقوى .. انما لأنه الاذكى
ولأنه بلا قلب اصلا ...
(8)
ربما يكون طيبا.. متسامحا .. لينا .. متفهما .. ومتجاوبا .. متغاظيا
..حسن المعشر .. رقيق الكلمات ..ساحر التأثير .. سخي المشاعر
.. واضح الغيره .. لااااااااااكنه بالتأكيد ليس محبا ...!
(9)
الاحترام يأتي قبل الحب دائما .. وفي حالة كهذه لامكان للأحترام ..
وبالتالي لاوجود للحب ولو على سبيل الظن الغبي ...!
(10)
حين تحتقر شخصا ما فانك لاتستطيع ان تحبه حتى ولو اردت
ذلك ...
هذا الحاجز لايمكن قفزه ,وان فعلت اشياء مثيره ستت****ر
وتتمزق فيك حتى الموت ...
(11)
ومشكلة النساء ((من هذا النوع)) انهن لايبحثن عن الاحترام
ابدا ..فقط يرغبن في حب الرجال لهن ..يشترينه بأي ثم=